حامِل؟ مبارك عليك مغامرة عظيمة معدّلها ما يقارب مائتين وسبعين يومًا!
حامِل؟ مبارك عليك مغامرة عظيمة معدّلها ما يقارب مائتين وسبعين يومًا!
ما أن تُعلِني الخبر السّارّ المُنتَظر حتّى تبدأ التّعليمات والمعلومات تأتيكِ من كلّ حدبٍ وصوبٍ، حتّى أنّ خوارزميّات حساباتك في مواقع التّواصل الاجتماعيّ ستفاجئكِ!
نعم أُوافقك الرّأي- قد يكون أمرًا مُربِكًا بعض الشّيءِ، وقد يُخفِت بريقَ الفرحة ويَحلّ مكانَه القلقُ والخوفُ، وغالبًا ما تبدأين ببناء مخزونك المعرفيّ والمعلوماتيّ الخاصّ بالمرحلة، لكنّ السّؤال الأهمّ الأبرز هُنا، هل كلّ ما تلقّيناهُ صحيحًا؟
سنحاول في هذا المقال أن نعيد الأمور إلى نصابها الصّحيح، "قدر الإمكان"، لكن لماذا قدر الإمكان؟ لأنّ الأبحاث والدّراسات العلميّة على فئة الحوامل محدودة لكونها فئة حسّاسة.
عندما يتعلّق الأمر بتغذية الحوامل، فقد يكون من الصعب أحيانًا التّمييز بين الحقيقة وغيرها. فما الّذي تعرفونه حقًّا عن تغذية الحامل؟